إنّه عهد حكومة ميجي في فترة إنتقاليّة لليابان, وقد تمّ العمل بالتقويم الميلادي في البلاد مؤخّراً.. وكانت الفتيات ذوات أُذنيّ الثعالب, واللاتي يعشن في الجزء الخاصّ بالـ يوكايّ( الأرواح والشياطين ) من المدينة, على وشك العمل سويّاً مع وفد مُفوّض من الضبّاط الشبّان .. ليُنشؤا نوع من التواصل بين أفراد الجنسين .. إذن ماذا ستفعله زاكورو القويّة عندما تتصادم مع اكثر ما تكرهه وهم البشر؟؟ ...